" التقاديرُ تجْعَلُنَا نُؤْمِنُ أكْثرْ
بِحُكْمِ الحقِّ الخالِقِ اللهُ أكبْرْ
بارِئُ الكَوْنِ متكامِلًا مُعَمَّرْ
مرْسِلُ الدِّينِ والقرآنِ المُصَوَّرْ
لأهْلِ الكتابِ ومَا فيهِ مِنْ سُوَرْ
تُتلَى على المؤمنينَ بالأذانِ المُكَبَّرْ
يا إلهي اعطِفْ على عبدِكَ بالمُقَدَّرْ
لا لمُرَوِّجِي الحُروبِ أُعْذِرَ مَنْ أنْذَرْ
وطابَ السِّلامُ في بلادٍ حُكْمُهَا مُعَثَّرْ
بلادُنَا مَنْكوبَةٌ بالإجرامِ وَبِمَا أخْطَرْ".