" الفِيديُوهَاتُ المُلَفَّقَة " كلمات كمال إبراهيم
"ما يُؤْسِفُنَا وَيُقَزِّزُ نُفُوسَنا الفِيدْيوهاتُ الملَفَّقَةُ الكاذِبَةُ مِنْ أفْرادٍ يَتَّهِمونَ قيامَ الدُرُوزِ بالإجْرَامْ
أقْصُدُ مَثَلًا مَا نَشَرَهُ شخْصٌ دُونَ ذِكْرِ اسْمِه باتِّهَامِهِ الدُّرُوزَ بِالتَّبشِيعِ بِأَفرَادِ البَدْوِ مِنَ الإسْلامْ
لَا صِحَّةَ لِمَا جاءَ فِي كَلامِهِ بَتاتًا مِنْ تَلْفِيقٍ وَوَحْشِيَةِ التَّعَدِّي عَلى سِمْعَةِ بَنِي مَعْرُوفٍ بالكَلامْ
الدُّرُوزُ أحْفادُ سُلْطانَ الأطْرَشِ حَرَّرُوا سُورِيَّا بالثّوْرَة الكُبْرَى وَوَحَّدُوهَا بالكَرامَةِ بالتَّمامْ
أبَدًا لا يَعْتَدُونَ لا عَلى البَدْوِ ولا عَلى الإسْلامِ من دِينِ مُحَمَّدٍ وَهُمْ الذينَ لاقُوا الانتِقامْ
مِنْ جَيْشِ الشَّرْعِ الذي اعْتَدَى على السُويداءِ وعشائِرِ البَدْوِ منْ دِرعا وَأرْتَالِ النِّظامْ
لا لِلكَاذِبِينَ ولا للتَّلْفِيقِ، المُوَحِّدُونَ الدُّروزَ أَسْيادُ سُورِيَا يَعْبُدُونَ اللهَ وَشُعَيْبًا وَيُقَدِّسُونَ الشَّامْ".