"حبِّي للهِ وَصِيَّةٌ مِنْ الخالِقِ البارِئِ الرَّحمَنْ
استَوْدَعَهَا رَبِّي في الدِّينِ وَالحقِّ والإيمَانْ
أنا مَنْ يرْجُوَ مِنْ رَبِّنا العطْفَ والإحسانْ
هُوَ المُبَشِّرُ بالخَيْرِ والصِّدْقِ في كُلِّ زَمانْ
أرْشَدَنِي أنْ أطْلُبَ مِنْهُ العَطْفَ والغُفْرَانْ
تحِيّاتي وحُبِّي لَهُ أنشُودَةُ الشِّعْرِ والقُصْدَانْ
هَكَذَا تَعَوَّدْتُ أنْ أكْتُبَ فِي كلِّ حِينٍ وَأوَانْ
أنْ أرْجُوَ مِنْهُ السِّلمَ وَسِرَّ الدِّينِ وَالرِّضوَانْ
هُوَ مُحْيِي الخَلْقِ والكَوْنِ وَمَنْ أوْجَدَ الإنْسَانْ
العزيزُ الجبَّارُ من لا يَعرِفُ حُبِّي لَهُ النسيانْ".