" مساوئُ الحَرب " كلمات وإلقاء كمال إبراهيم
"عَشَراتُ آلافِ المُهَجَّرينَ وَحَرائقُ نَتِيجَةَ سُقوطِ الكَثِير مِنَ الصَّوارِيخْ
اقتِصادٌ يَسِيرُ إلى الهَاوِية فِي اسرائيلَ مما يَدعُو لَوْمَ الحُكُومَةِ وَالتَّوْبيخْ
بَعْدَ السَّابعِ مِن أكتوبَر المَشؤومِ تتواصَلُ حَرْبٌ لا يَعرِفُ مِثلَهَا التارِيخْ
قتلٌ في غزةَ وكذلك تجويعٌ وسقوطُ المئاتِ مِنَ الجُنودِ بينَ قتِيلٍ وَجَرِيحْ
إلى مَتى سَنظَلُّ عَلى هَذِه الحالِ التَعيسَةِ أمَا حَقًّا الحُكُومَةُ فقَدَتْ الصَّحِيحْ؟
لا حَولَ ولا قُوَّةَ ألا باللهِ نَرْجُوهُ أجَلًا أنْ يُحَقِّقَ سَلامًا وَحَلًّا باتِّفاقٍ صَرِيحْ
نرْجوكَ إلهِي أبْعِدْ شَرَّ الحَرْبِ أنتَ الوَكِيلُ الكبيرُ مَنْ لا يَحْتاجُ إلى تَصْرِيحْ".