" تصعيدٌ فِي الحَرْب " كلمات وإلقاء كمال إبراهيم
"تصعيدٌ فِي الحَرْبِ فِي الشَّمَالِ باجتياحِ الجيش الإسرائيلي لِجَنُوبِ لُبْنانْ
والمُعْلَنُ مِنْ هَذِهِ العَمَلِيَّةِ ضرْبُ حِزْبِ اللهِ وتنظيفُ المَنْطِقَةِ مِنَ الغَلَيَانْ
اسرائيلُ تعْمَلُ ضدَّ حِزْبِ اللهِ مِنْ أجْلِ اعادَةِ النازِحِينَ مِنَ الشَّمَالِ بأَمانْ
هذا ما يُعْلِنُهُ المَسْؤولونَ في الجيشِ الإسرائيلِي ورئيسُ الحُكُومَةِ الغَضبَانْ
غَضْبَانٌ مِنَ الصَّواريخِ التي يُطلِقُها حِزْبُ اللهِ عَلى الشَّمالِ وَعلَى أيِّ مَكانْ
الوضعُ يدْعُو للتَصْعيدِ رَغمَ كُرْهِنَا وَرَجائِنا وَقفَ الحَربِ بأمرٍ مِنَ اللهِ المَنَّانْ
هُوَ مَنْ سيُنْقِذُ البِلادَ مِنْ قرارِ الاستِمْرارِ بالحربِ ضِدَّ مَشِيئَة الخَالِق الرَّحمَنْ".