" إمكانِيَّةُ بدِْءِ السَّلام" كلمات وإلقاء كمال إبراهيم
"مَعْ دُخُولِ المَشاَيخِ الدُرُوزِ مِنْ سُورِِيا لِإسرائيلَ إشارَةٌ لإمكانِيَّةِ بدِْءِ السَّلامْ
بِشَرطِ أنْ تنسحِبَ اسْرائيلُ مِنَ الأراضِي السورِيَّةِ التِي احْتَلَّتْها كُلََُّهَا بالتَّمَامْ
هذا ما قيلَ عَنِ الرَّئِيسِ السُورِيِ مُؤَكِّدًا ذَلِكَ لِتْرامْبَ رَغْبةً بالتَّطبِيعِ وَالوِئامْ
وَهَذا مَا يَتمَنَاهُ شُيُوخُ المُوَحِّدِينَ بِدُعَاءٍ مِنْهُمْ نَبِيَّ اللهِ شُعَيْبًا أنْ نَخْطُوَ لِلْأمَامْ
صَلَواتُ اللَهِ عَلَيهِ الذِي استَقبَلَ الزُّوارَ بتَرْحِيبٍ للمَشَايِخِ هنا فِي أشَرَفِ مَقامْ
لَيْتَ السَلامَ يَحِلُّ ليَلْتَقِي الأهْلُ هُنا مَعْ إخوانِهِم في سُورِيَّا دومًا بقُدومِ الأعْوامْ
يكفينا حَقًّا انقِطَاعُ التَّلاقِي بْيْنَ الأهلِ في إسرائيلَ والأَهلِ في لُبْنانَ وبلادِ الشامْ"."