" الحُكمُ فِيمَا يَجْرِي " كلمات كمال إبراهيم
"الحُكُم فِيمَا يَجْرِي مِنْ مُفَاوَضَاتٍ حَوْلَ وَقْفِ الحَرْبِ يَخْتَالُنِي مُحْتَارْ
فأيُّ قَرَارٍ سَيُتَّخَذُ وِإذا كَانَتْ إمْكانَاتٌ لِحُدُوثِ صِحَّةِ مَا جَاءَ مِنْ أَخْبَارْ
المُهِمُّ أنَّ المَسْؤُولِينَ ينْوُونَ تَحْقِيقَ تَقَدُّمٍ خَاصَّةً بِإطْلَاقِ الأَسْرَى أَحْرَارْ
نَحْنُ نَأْمَلُ التَّوْفِيقَ لِوَقْفِ الحَرْبِ كَيْ يُمْنَعَ القَتْلُ بِالحَرْبِ صِغَارًا وَكِبَارْ
اللهُ سَيُفرِجُنا مِنْ هَوْلِ القِتَالِ وَمَا تُسَبِّبُ الحَرْبُ مِنْ كُرْهٍ أوْ بُؤْسٍ وَدَمَارْ
حَانَ الوَقْتُ لِلتَّقَدُّمِ بِصَفْقَةٍ تُنْهِي المَعَارِكَ وَالقَتلَ وَتَحْقِيقَ السَّلامِ وَالإِعْمَارْ
اللهُ قَدِيرٌ عَلَى تَحْقِيقِ إنْهَاءِ الكَوَارِثِ وَنَشْرِ السَّلامِ وَهداةِ البَالِ لَيْلًا وَنَهَارْ".