" الخِزْيُ وَالعَار" كلمات كمال إبراهيم
"الخِزْيُ وَالعَارُ لِلاعْتِدَاءِ عَلَى دُرُوزِ السُّوَيْدَاءِ مَدِينَةِ الثُّوَّارِ أَحْفادِ سُلْطَانْ
الاعْتِدَاءُ عَلَيْهِمْ إهَانَةٌ لِوِحْدَةِ سُورِيَّا التِي حَرَّرَها الأطْرَشُ بِهِِمَّةِ الشُّجْعانْ
أبْنَاءِ السُّويدَاءِ الذينَ سَطَّرُوا بالتاريخِ ثوْرَاتٍ عَلَى مَرِّ العُصُورِ والزَّمَانْ
سُلْطَانُ الأطرَشُ نَادَى الدِّينُ للهِ وَالوَطَنُ لِلْجَمِيعِ فوحَّدَ سُورِيَّا بِحُبٍّ وَأَمَانْ
لَيْتَ النِّظَامَ الجَدِيدَ في سُورِيَّا وأرْتَالُهُ يُدْرِكُونَ إخْلاصَ الدُّرُوزِ لِلْأوْطَانْ
هُمْ خِيرَةُ السُّكانِ المُسَالِمِينَ لا يَعْتَدُونَ يُقَدِّسُونَ اللهَ العَزِيزَ الرَّؤوفَ المَنَانْ
واليَوْمَ بَعْدَ الاعتِداءِ عَلَيْهِِمْ يَقِفُونَ صَفًّا واحِدًا لدَحْرِ المُعْتَدِينَ بِهِمَّةٍ وَإيمَانْ".
15.7.2025