الإهْداء
أَكْتُبُ مَا يُمْلِي عَلَيَّ حُبُّ العَزِيزِ الّرَّحْمَنَ
شِعْرًا رُوحَانِيًّا لِلخَالِقِ الذِي بِحُبِّهِ هَيْمَانْ
وقَصَائِدَ تَجُوبُ أحْدَاثَ السّاعَةِ للإخْوانْ
مِنْ شَغَفٍ ورَجاءٍ ومُناجَاةٍ للبارِئِ المَنَّانْ.
كمال إبراهيم
المَغَار - الجَلِيل