" نَامَلُ أنْ تَهْدَأََ الحَال " كلمات كمال إبراهيم ( 1 )
نَامَلُ أنْ تَهْدَأََ الحَالُ في السُّوَيْداءِ وَأنْ يَتَوَقَّفَ قُبْحُ الاعْتِدَاءْ
الدُّرُوزُ يُعَانُونَ مِنْ جَرائِمِ حُكْمِ الجُولانِيِّ والعَشَائِرِ الهَوْجَاءْ
منْ قامَ بالتَّعَدِّيِ عَلى الدُّرُوزِ هِيَ عِصَابَاتُ الأرْتَالِ النَّكْرْاءْ
اعتَدُوا هُم وَعَشائِرُ البَدْوِ بالآلافِ عَلَى المُسَالِمِينَ بالسُّوَيْدَاءْ
قَتَلوا الشُّيوخَ وَالنِّساءَ والأطْفالَ وَمَسُّوا عَرْضَ أشْرَفِ النِّسَاءْ
الخِزْيُ والعارُ للدَّوَاعِشِ الذينَ جاؤوا يَقصُدُونَ القَتْلَ والإيذَاءْ
لَهُم مِنْ رَبِّ العَالَمِينَ أقسَى العِقَابِ اليوْمَ وَفِي الآخِرَةِ بالانْتِهَاءْ".