" طاعَةُ الدِّينِ والأَنْبِيَاء " كلمات كمال إبراهيم
"طَاعَةُ الدِّينِ وَالأَنْبِيَاءِ وَصِيَّةٌ مِنَ اللهِ العَزِيزِ المُتَعَالْ
هِيَ مَشِيئَةُ البَارِئِ الرَّؤُوفِ التِي لَا تَحْتَاجُ إلَى سُؤَالْ
اللهُ مُرْسِلُ الأنْبِياءِ أوْصَاهُمْ أنْ يُبَشِّرُوا الخَلْقَ بِالكَمَالْ
وَأنْ لَا يتْرُكُوا عِبَادَةَ الخَالِقِ فِيمَا جَاءَ مِنْ قَوْلٍ وَأَمْثَالْ
اللهُ الرَّقِيبُ الحَكِيمُ مُكْرِمُ المُؤْمِنِينَ وَهَذا مِمَّا عَنْهُ يُقَالْ
إنَّهُ مُتَّصِفٌ بِكَمَالِ الحِكْمَةِ وَالإحْكَامِ والإتْقَانِ بِالأحْوَالْ
مُدَبِّرُ الكَوْنِ بِمَا فِيهِ مِنْ خَليقَةٍ بمَنْعِ العُدُولِ عَنِ الأَقْوَالْ".