" مَجَالاتُ التَّفَانِي " كلمات كمال إبراهيم
"مَجَالاتُ التَّفَانِي عَدِيدَةٌ لكِنَّ أهَمَّهَا حُبُّ اللهِ العَزِيزِ الجَبَّارْ
أنْ نَعْبُدَ الخَالِقَ الكَرِيمَ وَأنْ نُناجِيهِ صُبْحًا مَسَاءً لَيْلَ نَهَارْ
أنْ يُسْعِدَ الخَلِيقَةَ وَيَحْمِيَ النَّاسَ مِنْ شَرِّ الحُرُوبِ والدَّمارْ
إنَّنَا فِي عَالَمٍ بَائِسٍ لا يُضْفِي عَلَى الخَلْقِ سوَى الاسْتِهْتَارْ
لَيْتَنَا كُنَّا نَعِيشُ فِي كَوْكَبٍ آخَرَ فِيهِ رَاحَةٌ وَأنْوَارٌ وَأَزْهَارْ
عِنْدَهَا نَعِيشُ بِحُبٍّ وَسَعَادَةٍ بَعِيدًا عَنِ الحُرُوبِ وَالانْهِيَارْ
هَذَا مَا كُنَّا نَرْجُوهُ مِنَ اللهِ الخَالِقِ الرَّحِيمِ الرَّؤُوفِ الغَفَّارْ".