دروزٌ هم الثوار ُ كم سُلَّ سيفُهُم عرفنا بهم جودًا وصدقًا وإيمانا
نراهُم بحربٍ خاضها الغربُ طامِعًا هواةَ الرَّدى ، سلْ يا فرنسِيُّ رَيَّانا
أما مزَّق الثوَّارُ جيشًا عرَمرَمًا أما قابَلَ الحُكمُ الفرنسِيُّ بركانا!!!
وَكمْ ثارَ طَودٌ السويداءُ شهمُهُ عزيزًا بأشبالٍ فخورًا بسُلطانا
هُو الرائدُ المنشودُ والمجدُ مجدُهُ حليمٌ أجادَ الحربَ يومًا فأجداناً .