"استقلالُ الفِكرِ هَدِيَّةُ الرَّحمَنْ
هُوَ المُعِزُّ للتَّفكِيرِ بالإيمَانْ
لا بديلَ للديمقراطِيَّةِ فِي سائِرِ البُلدانْ
وَالعارُ لرافِضِيها فِي كُلِّ زَمَانْ
نَحنُ نُريدُ إصْلاحَ الحُكمِ دُونَ هَوَانْ
نَطلُبُ العَدلَ لِكافَّةِ الأديَانْ
نَحْنُ مَعَ الحَقِّ أنْ يَسُودَ أيْنَمَا كَانْ
فِي الشَّرقِ والغَرْبِ لِيُصْبِحَ العالَمُ في أمانْ
الدِّيمُقراطِيَّةُ شَرِيعَةُ الأوْطَانْ
فِي كُلِّ عَصْرٍ وَكُلِّ حُكْمٍ بأيِّ مَكَانْ".