" اللهُ حامِي الخَلْقِ مِنَ الشُّرُورْ
يُهِينُ صِفَاتِ التَّكَبُّرِ و َالغُرُورْ
اللهُ حَارِسُ الخَلقِ إناثًا وَذُكُورْ
هُوَ العَزِيزُ البَارئُ الحَقُّ الصَّبُورْ
يَمْنَعُ عَنَّا الحُزْنَ وَيَبْعَثُ السُّرُورْ
يَشْجُبُ الحِقدَ وَالكُرْهَ وينْشُرُ الحُبُورْ
إلهِي خَالِقُ الطَّبيعَةِ وأجْنَاسِ الطُّيُورْ
فِيهِ نَسْتَعِينُ المَانِعُ الضَّارُّ النَّافِعُ النُّورْ
مُلهِمُ الأنبِيَاءِ فِي حَالَةِ الغَيْبِ وَالظُّهُورْ
نَهْوَاكَ يَا رَبَّ العَالمينَ فِي كُلِّ الدُّهُورْ
أنتَ الوَاحِدُ مُرْشِدُ الخَلْقِ فِي كُلِّ الأُمُور ".