"السَّعَادَةُ تأتِيكَ إذا ازدادَ حُبُّك لِلخَالِقِ الوَهَّابْ
هوَ مَنْ يَغفُرُ الذّنُوبَ لكُلِّ التَّائِبِينَ يومَ الحِسَابْ
اللهُ هُوَ السَّميعُ المُجِيبُ إنْ طَلبْتَ عَفْوَهُ استَجَابْ
علَينَا أنْ نَعْبُدَ اللهَ نساءً وكِبَارًا وأولَادًا وَشبَابْ
نحن المُؤْمِنِينَ نلْقى السَّعادَةَ ويزولُ عنا العَذابْ
هكذا أوْصى الأنبِياءُ أنْ نعْبُدَ اللهَ الوَاحِدَ التَّوَّابْ
ذا الجَلالِ والإكرَامِ باعِثَ الحقِّ والبِرِّ والآدابْ
إنه مُرْسِلُ الأنبياءِ والتوراةِ والإنْجيل والكِتابْ
نَحْنُ بنِي التوْحِيدِ نَصُونُ الحِكمَةَ ونأخُذُ الجَوَابْ
مِنَ الرَّسَائِلِ بِرَكائِزِ الحَلالِ والحَرامِ وَالصَّوابْ".